سالني الحب لمادا تلقبينني بسلطان العداب
وانا من يوحد القلوب و يصنع السعادة
فلولاي لما التقا اثنان
فقلت له ياسبجان الله تدعي انك صانع السعادة وانت صانع التعاسة تدعي انك توحد القلوب وانت تفرق القلوب
فيا حب لما تفعل كل هدا بالقلوب تدخل بدون استئدان فتجعل القلب يستسلم لك
انت غير عادل تدخل تتسلل الى قلب وتحفر فيه اسم المحبوب فلما لا تدخل الى قلب دالك المحبوب ايضا ةادادخلت قلب اثنان فانت تتركهم يعيشون في سعادة وهمية بعد دالك تعدبهم
ادا كنت صانع السعادك لما الاعين دامعة ةالقلوب حزينة
نظر الي باعين دامعة فقلت لنفسي ياسبحان الله سلطان العداب يدرف الدموع
فقلت له مستهزئة هل تريد معرفة معنى الحزن و البكاء
فقال لي لمادا تكنين لي هده العداوة
فقلت له لمدة 3سنوات ظننت ان ما شعرت به هو الحب لكن كان ةهما....
فقاطعني اه من دالك الوهم هو دائما يشوه صورتي انا بريئ منه فانا اول مرة ادخل قلبك
فقلت له هل مااشعر به الان هو الحب وليس وهما
اجابني مبتسما نعم مكاني الان هو قلبك وقلب الدي اوقعتك في حبه
لكني لا استطيع ترك خاصية تعديب القلوب لانها طبيعتي فادا ارحت القلوب ساكون مملا
سالته كيف دخلت قلبه فاجابني كما دخلت قلبك فقلت له هل ستوافق ان طلبت منك تعديبه فقال لي اكثر منهدا العداب فقد وقع في حبك وانت ايضا وقعت في حبه