Admin Admin
عدد الرسائل : 29 تاريخ التسجيل : 23/05/2008
| موضوع: [size=18](شرح كامل لروايات الفرنسية للأولى باك..لكل من يخاف من الفرنسية....[/size] الثلاثاء يونيو 03, 2008 7:55 pm | |
| [ color=blue]LE DERNIER JOUR D'UN CONDAMNE [/color] هذا ملخص بسيط بالعربية للقصة
يمكن تقسيم القصة باعتبار عنصر المكان . تبتدئ الرواية من سجن Bicêtre . المتهم مهووس بفكرة الموت . يقوم أولا بمقارنة الماضي و الحاضر. الماضي يملؤه الصخب و النشاط و الحرية. الحاضر يعني السجن و القيود . لا مجال للحديث عن المستقبل، لأنه يعني الموت، و لم يبق للموت إلا أيام . بعدها يتذكر الكاتب أيام المحاكمة الثلاثة، و وقع سماع حكم الإعدام عليه . فضل المتهم الكتابة، عل كتاباته تؤثر على العالم و يتم منع الإعدام. هناك أمل في التغيير، و أمل في العفو . يتفكر في أهله، فيزيد غيظه . ويسمي تشريد عائلته ب "العدالة ". مما زاد غيظه و غضبه، زيارة بنته التي لم تتعرف عليه . مع اقتراب موعد الإعدام، يتم نقل المتهم إلى La conciergerie . و منه إلى l'Hôtel de Ville في إحدى زنازين المحكمة، يتعرف المتهم على شخص كان محكوم عليه بالأعمال الشاقة سابقا : un ancien forçat . هذا الأخير سيحكي قصته مع الواقع، ليؤكد أن الإجرام لا يأتي من الفرد، بل من المجتمع . المجتمع يظلم الفقراء، ويحكم مسبقا على الضعفاء . في الأخير، ينتقل المتهم إلى منصة المحاكمة . يطلب 5 دقائق لعل العفو يأتي . بدأ الأمل يتضاءل، و بدأ غيظه من الجمهور الذي أتى ليشاهد الإعدام . جمهور متعطش لرؤية الدماء . يطلب دقيقة أخرى... لكن... دقت الساعة الرابعة . قطع الرأس . Composition Le livre comporte trois parties : Bicêtre, laConciergerie et la Mairie Bicêtre : le procès, le ferrage des forçats et la chanson La Conciergerie : le voyage vers Paris , la rencontre avec la friauche et la rencontre avec le geôlier qui lui demande les numéros pour jouer à la loterie L’Hôtel de Ville : le voyage dans Paris , la toilette du condamné et le voyage vers la Place de Grève : l’échafaud 3- تحليل يحكي الكتاب الأيام الأخيرة لشخص محكوم عليه بالإعدام un condamné à mort . لم يعطينا الكاتب Victor Hugo معلومات إضافية عن المتهم، لا نعرف اسمه، و لا نعرف التهمة التي حوكم بسببها . ما نعرفه هو أنه شاب، متزوج، له أم و بنت صغيرة Marie . لماذا هذا التستر على هوية المتهم؟ هناك أسباب عديدة، أهمها أن الكاتب يريد أن يجعل كتابه عالميا Universaliser son oeuvre ، لا مرتبطا بإنسان معين، أو بتهمة معينة . الكتاب لا يحاول الدفاع عن المتهم، بقدر ما يحاول المساهمة في منع عقوبة الإعدام c'est un réquisitoire contre la peine capitale . يثير النص عاطفة القارئ Ton pathétique من خلال التركيز على معانات العائلة بعد وفاة المتهم. هذا الأخير، سيترك وراءه ثلاث أرامل : أمه، زوجته و ابنته. | |
|